مقدمة

قبل 2011 كانت مساهمة الطاقة الشمسية شبه معدومة. ومع اتساع فجوة الإمداد الكهربائي، برزت الشمس كخيار استراتيجي لتقليل العجز، وتخفيف الاعتماد على الوقود الأحفوري، وخلق هامش أمان طاقي للأسر والقطاع الإنتاجي.

هذا المحتوى مصمم ليكون خفيفًا بصريًا ومتوافقًا مع السيو دون التأثير على ألوان قالب موقعك—جميع الأنماط محصورة داخل هذه الكتلة فقط.

لماذا الشمس الآن؟

• توافر مورد طبيعي ممتاز وإشعاع مرتفع على مدار العام.
• زمن إنشاء قصير وتكاليف تشغيل منخفضة واستقرار سعري طويل الأمد.
• إمكانية تنفيذ مشاريع موزعة (أسطح ومزارع متوسطة) لتخفيف الضغط على الشبكة.

تطور القدرات (2016–2024)

انطلقت القدرات المربوطة بالشبكة تدريجيًا بعد 2016، من محطات صغيرة (~1–2 ميغاواط) إلى عشرات الميغاواطات بحلول 2021، ثم ~60 ميغاواط في 2022. تزامن ذلك مع توسع الاستخدام المنزلي والصناعي خارج الشبكة.

السياسات والتعرفة

سمح الإطار التشريعي بمشاركة القطاع الخاص وربط مشاريع الطاقة المتجددة بالشبكة وعقود شراء طويلة الأجل (PPA). ومع بقاء التعرفة النهائية للمستهلك منخفضة، تصبح آليات التعاقد والتمويل الذكي (IPP/PPA/تعرفة زمنية للأحمال) شرطًا لتحفيز الاستثمار.

جاهزية الشبكة 400 ك.ف

استيعاب مصادر متقطعة كـPV يتطلب تعزيز نقاط الربط، وتحسين الحماية والاستقرار العابر، وتخفيض الفاقد في النقل والتوزيع. تحديث الشبكة عالية الجهد وتمكين الخدمات المرِنة (تخزين/إدارة أحمال) يعظّم القيمة النظامية للطاقة الشمسية.

الجدوى الاقتصادية والبيئية

• تقليل استهلاك الوقود الأحفوري المستورد وخفض فاتورة الطاقة.
• انبعاثات أقل، وتحسين جودة الهواء محليًا.
• إمكانات تمويل أخضر وحقوق كربون عند توافر الأطر.

نماذج مشاريع شمسية (قيد التنفيذ/الإعلان)

القيم تقريبية لأغراض العرض وتختلف باختلاف مرحلة التنفيذ والربط.

التحديات

• تعزيز الشبكة وخفض الفاقد ورفع الاعتمادية.
• سلاسل توريد المعدات وتمويل الاستيراد.
• وضوح التعرفة والضمانات السيادية لعقود الشراء.

خارطة طريق 2025–2030 (خطوات تنفيذية موجزة)

• تحديد مناطق ربط أولوية مرتبة حسب جاهزية الشبكة والطلب.
• طرح حزم IPP على دفعات (3×200 ميغاواط سنويًا) مع PPA قياسية.
• برنامج أسطح صناعي/تجاري بقياس صافي تدريجي.
• تجارب تخزين (بطاريات 20–50 ميغاواط) لخدمة الذروة المسائية.

أسئلة متكررة